I hope that I am not misunderstood on this point....
" مهما كبرت وعظمت آلامنا
فهي أشبه بحبة ملح في محيطات اّلآم السيد المسيح"،
فبقيامته المجيدة ندرك معنى العطاء
وهو سكب دموع الذات على مائدة الفرح ،
فالعطاء محبة
والتضحية هي لمن بذل نفسه لإسعاد الآخرين
ومن قدم نفسه قرباناً على مذبح المثالية الإنسانية ،
فإن من يسعى لصنع الخير بإخلاص
فأبواب الفرح تفتح أمامه.
فعيد الفصح الذي يرمز الى الانتقال من الموت إلى الحياة
ومن العبودية إلى الحرية
يدعونا نحن البشر الى الوقوف وقفة تأملية واعية:
لأن قيامة السيد المسيح من بين الأموات
قدمت لنا حياة لا يغلبها الموت
لأن قيامته "باكورة لقيامة البشر"
فـ"أصبح باكورة الراقدين"
ولأن المسيحيّة دين الرجاء
فالمسيحي لا ينجو من آلام هذه الحياة،
ولكنه يواجهها على نور رجاء قيامة المسيح،
مؤمنًا بأنه إذا مات فمع المخلص سيحيا...
لذا فنحن اليوم شهود على قيامته هاتفين دوماً :
"المسيح قام ... حقاً قام ...".
ويحمل كتاب البابا الجديد " يسوع الناصري " حادثة صلب المسيح كما وردت في الإنجيل، ومطالبة سكان القدس بإنزال عقوبة الصلب به
ويعتبر البابا أن الإشارة في الإنجيل إلى أن الذين أصروا على الصلب هم "اليهود" لا يشير إلى كل الشعب اليهودي، بل إلى كهنة الهيكل، بل وحتى البعض منهم فقط، ولا يوجد رابط بين الإشارة القديمة وبين المعنى العرقي المميز لليهود اليوم.
J'attire l'attention de chaque chrétien que ceux qui ont crié crucifiez-le plusieurs fois c'est la foule des juifs qui étaient dehors en attendant le procès de la crucification?