12/24/2010

المسيح: نبيّ وأعظم


Unless a denomination has apostolic continuity and the very same faith as the one "the Lord gave, was preached by the Apostles, and was preserved by the Fathers" it cannot be considered stricto-sensu 'Christian'.

I hope that I am not misunderstood on this point....


http://www.youtube.com/watch?v=LxtGzm84R7o

المسيح: نبيّ وأعظم

القسّيس د. ادكار طرابلسي -

هل كان المسيح نبيًّا مرسلاً من الله؟ هذا ما شغل عقول اليهود في أيّامه. وسأل يسوع تلاميذه: "مَن يقول النّاس إنّي أنا ابن الإنسان؟" فأجابوه إنّ النّاس يظنّون فيه أنّه نبيّ! فسألهم: "وأنتُم، مَن تقولون أنّي أنا؟" يومها أجابه بطرس: "أنتَ هو المسيح ابن الله الحيّ". فمدَحَه يسوع، وقال له: "إنّ لحمًا ودمًا لم يُعلِن لكَ، لكنّ أبي الّذي في السّماوات". ويبقى أنّ لا أحد يعرف أنّ يسوع المسيح ربّ إلاّ مَن يُعلن له الرّوح القدس ذلك.

ويتساءل المرء، مَن يكون هذا الّذي بشّرت الأنبياء والملائكة بولادته الّتي كانت بتدخّل مباشر من روح الله في أحشاء عذراء، وهو "كلمة الله" الّذي صار بشرًا؟ ومَن هو هذا الّذي "ظهر في الجسد، تبَرّر في الرّوح، تراءى لملائكة، كُرِزَ به بين الأمم، أومِنَ بهِ في العالم، رُفِعَ في المجدِ؟" أيكون الّذي ردّ بصر عميٍ وشفى مرضى كثيرين وأقام موتى ومشى على وجه المياه وهدّأ الأمواج وغلب عناصر الطّبيعة وطيّعها لأمره، هو مُجرّد نبيّ؟ وأيّ نبيّ غيره فعل كلّ هذه؟ ومَن يا ترى هو هذا الّذي يُكثّر الخبز والسّمك ويُطعِم الآلاف؟ إنّ أمره لعجيب ولا يُمكن له أن يكون مجرّد نبيّ. فالنبيّ، أيّ نبيّ، هو مُجرّد إنسان ابن إنسان، وإن كان يُكلّم الله وينقل كلامه للنّاس، إلاّ أنه عاجز عن القيام بما فعله المسيح. ومَن يا ترى يكون هذا الّذي لم يقدر أحد على إيقاعه في الخطأ، أكان هذا شيطانًا أم بشرًا؟ وهو لم يخضع لنزوات الجسد، ولا أخطأ في لسانه ولا حمل سلاحًا ولا قتل؟ لافِت أنّه لم يرتكب خطيّة، وهو معصوم عنها، وليس ببارّ قدّوس وصالح لا يُخطئ سوى واحد!

ويتساءل مَن يقرأ تعاليمه في الإنجيل عن سموّ كلامه وسلطانه، حتّى أنّه لم يكن كسائر المعلّمين! أمّا فيما يختصّ بنبؤاته المتعلّقة بآخر الأيّام، فهي فائقة، لكونها تكشف عمّا سيكون عليه المستقبل وكيف سيعود هو ليدين العالم ويحكمه. وكيف لنبيّ أن يدين أرواح البشر، وليس ديّان سوى ذاك الّذي معه أمر النّاس! وغريب أن يدّعي نبيٌّ صفات الألوهة فيقول إنّه "النّور" و"الحياة" و"الحقّ" و"البداية والنّهاية" و"الكائن قبل أن يكون إبراهيم" و"أنّ مَن رآه يكون قد رأى الآب"، وأنّه هو "مُخلّص الهالكين" من دون أن يكون مُشركًا أو كاذبًا أو مُدّعيًا أو موهومًا! أمّا يسوع فلم يكن أيًّا من هؤلاء، وصِدْقه موصوف ومدعوم بحياته! ومَن يا تُرى يكون هذا الّذي طالب أن يكون هو موضوع إيمان المؤمنين ومحور صلاتهم وركن شهادتهم؟

أمّا أن يذهب إلى الصّليب ليُتمّم النّاموس ويكون هو كبش الفداء الّذي يرفع خطايا العالم، فهو أمر يستدعي أجيال الّذين قدّموا القرابين ليفتكروا فيمن يكون المرموز إليه بذبائحهم. أمّا وأنّه قام من الموت وظهر مرارًا وتكرارًا لمئات من تلاميذه وصعد أمامهم على الغمام، فهذا يدعو إلى السّؤال عمّن يغلب الموت ويصعد إلى السّماء ليجلس في العرش، ويُعطى اسمًا فوق كلّ اسم، ويأتي في آخر الأيّام ليملك كـَ"ملك الملوك وربّ الأرباب"؟

فريدٌ هو المسيح، وهو حتمًا أكثر من نبيّ. ومع أنّ اليهود فهموا جوهر دعوته إلاّ أنّهم رفضوه وحاكموه كإنسان مُشرِك يدّعي الألوهة، وصلبوه. أمّا مَن عرف حقيقته وأحبّه واحترمه أعانه روح الله، واعترف به ربًّا وإلهًا. هذا خير

اعتراف، وهذا خير تقدير



حين يدّلهم الظلام وتنتشر العتمة ويستشري الفساد...
لا بد أن يشرق فجر جديد يحمل كل معاني الأمل...
ويبعث قيم الحق والخير والجمال.
هكذا كانت ولادة النور...
مع بعث الناصري قادماً من الجليل...
أرض السلام حاملاً رسالة الخلاص...
منتصراً للإنسان على السبت وعبدته...
داعياً أن " للرب إلهك تجسد، وإياه وحده تعبد"...
مطلقاً سيادة الإنسان على نفسه وعلى المحيط... معلياً شأنه...
أفليس الإنسان أحبَ مخلوقات الله على قلبه...؟
هكذا كانت البداية ...
" قالوا لكم... أما أنا فأقول لكم... لا تهتموا بالغد بل تأملوا باليوم "... رافعاً غصن الزيتون في يمينه... والسوط في يساره... طارداً تجار الهيكل من بيت العبادة قائلاً لهم :" يا أبناء الأفاعي بيت أبي بيت للعبادة... مغارة للصوص جعلتموه..." داعياً الى السلام... مفتدياً الإنسانية من أخطائها... سائراً درب الجلجلة... مخلداً قيم الشهادة والفداء...
لا يمكن إختصار إبن الناصرة... ذلك المولود في مغارة...
بيوم من أيام السنة... ولا حتى بكل أيام السنة...
لا بل لا يمكن إختصاره على مر السنين...
فهو... برسالته السامية علمنا أن القيم أرقى وأبقى من الجسد .. فالنفوس الطاهرة خالدة في هذه الحياة ولا تزول مع مرور الزمن ...

لاني مسيحية مجردة الا من ايماني...
المسيحية ، هي الطريق والحق والحياة

الله محبة وتشمل كلمة المحبة اسمى المعاني واسمى المعاني محبة يسوع والعمل بتعاليمه والسير على خطاه ... ولانني مسيحية بكل فخر بعيدة عن التعصب والتطرف تعلمت الهداية من هدايته وعرفت الانسانية من تعاليمه الإنسانية "المحبة والتسامح والتعالي عن الانانية"...فكلما نظرت الى صليبه شعرت بالام من هم حولي... تذكرت صلواته وتلوتها...فاطلب منه الغفران والسماح لي ولشعبي.

" يسوع" حمل صليبه ومشى افتدى كل من اتبعه وآمن به واتبع ديانته... فجسد المحبة لشعبه وتحولت روحه الطاهرة الى فضاء تشع بنور الايمان "الحب والتسامح"،فكانت المسيحية الديانة السماوية ديانة المحبة والسلام والتلاقي...

اين منا في هذا الزمن... وحاجتنا ليسوع يبعث فينا الروح من جديد يحملنا للعودة الى تعاليمه يعيد بمن يتولون امرنا روح المحبة والتسامح... يكفون عن استغلال صليبه من اجل قدسيتهم...

لاني مسيحية مجردة الا من ايماني وحبي ليسوع متمسكة بتعاليمه ومبادئه ادعو للمحبة ونشر السلام والتآخي والعمل على نشر تعاليمه... وفي الايام التي نحتفل بميلاده ومعموديته المقدسة... اتوجه اليه... اسأله ان يبعث روح السلام بقلوب البشر لتعود اللحمة والالفة... ان يهدي الجميع وينشر سلامه ومحبته بقلوبهم حتى نحيا في وطننا مع اخوتنا من غير الدين بسلام...

من ارض الالم من رحم بلا دنس ولد السيد المسيح لينشر دين المحبة وينشد السلام ويزرع الإيمان للعالم ليس للشرق فقط ...
واليوم بعيدا عن معاني الإنسانية ومفاهيم الحياة البشرية وتعاليم السماء تحترق الأرض التي خطى عليها سيد السلام والمحبة ، الأرض التي كانت شعلة لنصرة الفقراء والمعذبين ولا من يكترث أو يهتم ... الشرق شرق السيد المسيح يحترق والقادة المسيحيون غائبون نائمون...

....

ويحمل كتاب البابا الجديد " يسوع الناصري " حادثة صلب المسيح كما وردت في الإنجيل، ومطالبة سكان القدس بإنزال عقوبة الصلب به

ويعتبر البابا أن الإشارة في الإنجيل إلى أن الذين أصروا على الصلب هم "اليهود" لا يشير إلى كل الشعب اليهودي، بل إلى كهنة الهيكل، بل وحتى البعض منهم فقط، ولا يوجد رابط بين الإشارة القديمة وبين المعنى العرقي المميز لليهود اليوم.

ينبغي أن لاننسى أن اليهود المعاصرين للرب يسوع صرخوا بأعلى أصواتهم (خذه اصلبه دمه علينا وعلى أولادنا ) فلا يستطيع أحد أن يبرئهم من هذه الجريمة إلا صاحب العلاقة والتاريخ يشهد أنهم دفعوا وما يزالوا يدفعون
يسوع على الصليب قال:" اغفر لهم يا ابتاه لانهم لا يعرفون ماذا يفعلون" يسوع هو اختار ان يموت على الصليب ليفدي كل من يؤمن به من دينونة الخطيئة
J'attire l'attention de chaque chrétien que ceux qui ont crié crucifiez-le plusieurs fois c'est la foule des juifs qui étaient dehors en attendant le procès de la crucification?

10/22/2010

أنت شهيد الأمس شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة ونحن شهود اليوم


الوزير الراحل شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة صرف عمره على العمل والتعب بدلاً من الراحة واستراحة المحارب وصرفه على حب لبنان وشعبه العظيم

صوب «العلمانية المؤمنة»

http://www.youtube.com/watch?v=LxtGzm84R7o

فلّيت! يمكن صار وقتك يا مَلَك يا نسر يا محلّق على كتاف الفَلَك


بكل تواضع و صمت يرحل الكبار و هكذا رحل كبير من كبار لبنان كبير من كبار المسيرة النضاليّة الشريفة ، فحزنت عليه كل الأطراف و الجهات. هذا هو الوزير الراحل ايلي حبيقة ، فيجعل حظَّه وفيراً في السماء على طاولة المجد الذي لا ينتهي و يجعل له معموديّة دائمة فيبقى في القلوب جزءً من تكوينها إلى الأبد

النظرية القائلة بصدام الاديان والحضارات؟ تكوين لبنان يناقض هذه النظرية تماما، ونحن نرى ان خير مثل على نقيض هذه النظرية هو لبنان الذي يعيش فيه الناس على اختلاف الانتماءات الدينية على قدم المساواة، ولهذا قال قداسة الحبر الاعظم البابا يوحنا بولس الثاني فيه: "انه اكثر من بلد، انه رسالة حرية ومثال على التعددية للشرق وللغرب"
المؤامرة على لبنان مستمرة كونه يمثل النموذج المعاكس للكيان الصهيوني العنصري من خلال تعدديته الدينية والثقافية بهدف القضاء عليه وبالتالي تقسيمه ان امكن ذلك مع دول في المنطقة على اساس طائفي وفرض التوطين
من خلال تجربة العيش والتعاون بين الطوائف والثقافات، لبنان هو كنز موضوع في عهدة اللبنانيين كافة وتقع على عاتقهم المحافظة على هذا الكنز واستثماره من اجل خير الامة جمعاء وان يحمي المجتمع الدولي هذا الكنز اذ يجب ان يكون لبنان بمثابة مختبر للبحث عن حلول ناجعة للنزاعات التي تعصف بمنطقة الشرق الاوسط منذ وقت طويل


Fulfilling your duties, where does that land you? Into jealousy, upsets, persecution. Is that the way to get on? Butter people up, good God, butter them up, watch the great, study their tastes, fall in with their whims, pander to their vices, approve of their injustices. That’s the secret.
—Denis Diderot,
Rameau’s Nephew



الوزير الراحل شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة
بقي في عيوننا قائداً تنحني له الرياح وتسلّمه شراع وجهتها، انه التاريخ في رجل ورجل التاريخ المجيد


"نعم هناك مشروع لافراغ الشرق من مسيحييه، لادخاله في حروب طائفية
"

الوزير الراحل ايلي حبيقة هو انتماؤنا إلى ذاتنا الإنسانيّة وتجذّرنا بأرضنا الطيّبة ورسوخنا في هويّتنا الحضاريّة...


"It is foolish and wrong to mourn the men who died.... Rather we should thank God that such men lived....." George S. Patton


http://hk-elie-hobeika.blogspot.com/2008/03/god-picks-most-beautiful-flowers-for.html

الوزير الراحل ايلي حبيقة حاضر أبداً بيننا نغماً وعبقريّةً ووطنية، فلا الموت ينسينا إيّاه ولا الرحيل يبعدنا عنه...


ألف رحمة عليك أيها الغائب الحاضر،الغائب عنا بجسدك والحاضر بيننا بروحك الطاهرة وبمبادئك وقيمك ويا من ستبقى حاضراً في القلوب والعقول.شعبك يفتقدك يا الوزير الراحل شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة ...كم يفتقدك


هو الحلم الذي أزهر وطنيين وإنجازات وسيادة "يتنازل عنها البعض لدى الخارج بعدما حققناها

حلمنا بلبنان سيّداً حرّاً مستقلاً أنت الذي رقص نجوم الفلك

أنت شهيد الأمس شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة ونحن شهود اليوم

.
إنت يللي رقّصت الفلك

كيفَ؟
ننسى، نشكر، نبقى أوفياء...
مَن؟
أجدادنا، أهلنا، وأبناؤنا، شهداؤنا...
لماذا؟
لأنهم: دافعوا، ناضلوا، استشهدوا...
في؟
بيوتنا، قلوبنا، وجداننا...
من خلالكم؟
صمد لبنان، واجه، تحرَّر، انتصر...
مِمَّنْ؟
من أبناء لبنان، أبناء الشهادة الحيّة، أبناء الحياة والحب...
نقول :
أنتم ناضلتم لكي يبقى لبنان لأبناء لبنان
وها نحن اليوم نناضل على مثالكم لكي يبقى لبنان لأبنائه...
أنتم شهداء الأمس
وها نحن شهود اليوم
أنتم متّم شهادةً للبنان
وها نحن نحيا لنشهد لاسم لبنان
باسم لبنان واللبنانيين، نقول : لقد فديتم لبنان، وها نحن نفتخر بكم وبدمكم. ومستمرين على خطاكم

كلما زاد تدخّل الغرباء في شؤون بلدٍ ما كلما تفاقمت مشاكله، واستناداً إلى ثوابت التاريخ نجد ان ما من فتنةٍ وقعت بين العائلات الروحية اللبنانية المتآلفة منذ قرون إلاّ وكان الغرباء وراءَها واللبنانيون وقودها
....

St Paul tells us :

Finally, grow strong in the Lord, with the strength of his power.
Put on the full Armour of God so as to be able to resist the devil’s tactics.
For it is not against human enemies that we have to struggle, but against the principalities and the ruling forces who are masters of the darkness in this world, the spirits of evil in the heavens.
That is why you must take up all God’s Armour, or you will not be able to put up any resistance on the evil day, or stand your ground even though you exert yourselves to the full.
So stand your ground, with truth a belt round your waist, and uprightness a breastplate,
wearing for shoes on your feet the eagerness to spread the gospel of peace
and always carrying the shield of faith so that you can use it to quench the burning arrows of the Evil One.
And then you must take salvation as your helmet and the sword of the Spirit, that is, the word of God.
St Paul (Ephesians 6, 10-17).

http://anaconda-manifesto.blogspot.com/2007/05/assassination-of-mp-and-minister-mr.html

معركة بناء دولة الحقوق و القانون

حان الوقت لتيار الأوادم في لبنان أن يُعبّر عن نفسه و ينخرط بطريقة فعّالة في معركة بناء دولة الحقوق و القانون. نحن نتكلّم هنا عن الأوادم اللذين لا يزالون حتى وقتنا هذا يلتزمون الصمت و الحياد بينما غيرهم، و هم كُثُر، يُناضلون كي يتحرّروا من عقد الماضي و ما فيه من أخطاء و مخالفات. لا يجب أن نرضى من الآن فصاعداً عن الواقع المهترئ الذي أصبح هو القاعدة في الممارسات السياسية و الإجتماعية و الإقتصادية. فحذاري من هذا الواقع إذ أن البعض يعتبرنا شعباً غبيّاً إعتاد على النمط السيئ في إدارة البلاد، فتمّ تدجينه على هذا الأساس. فهل حقاً نحن كذلك؟

مسؤولية الأوادم الصامتين ترتّب عليهم أن يضموا أصواتهم و أفعالهم إلى تلك التي يُجاهر بها كل يوم قائد و عماد أخذ على عاتقه منذ عودته من المنفى إلى الوطن عبء التغيير و الإصلاح مُتحمّلاً كل أنواع التجريح الشخصي و تشويه السمعة. فهل ندعه يناضل لوحده؟ الجواب هو حتماً كلاّ. إنتفاضة الأوادم الصامتين أصبحت حاجة ملحّة كي يستقيم العيش في وطن الأرز بدل أن نيأس و ننتحب و نهاجر. إنها مسؤولية وطنية كبرى تقع على عاتقنا كلّنا.

و لكن كيف نفعل ذلك أو بالأحرى كيف نحثّ الأوادم الصامتين على أخذ المبادرة بدل أن يتلقّوها من أولئك اللذين جرّبناهم لسنينٍ طويلة و برهنوا عن فشلهم. الإنتفاضة برأينا تبنى على المبادئ و الأفعال التالية:

• على الأوادم الصامتين أولاً أن يتكلّموا جهارةً و يظهروا علناً في كافة وسائل الإعلام لرفض اللامنطق الذي يريدون أن يفرضوه علينا. بعد أن اعترفوا أن هنالك شهود زور ضلّلوا التحقيق في جريمة إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري و الإغتيالات اللاحقة الأخرى، يريدون منّا أن نمتنع عن مسائلتهم و التحقيق معهم. إذا قُلِبَت الأدوار و لو للحظة و كانوا هم مكاننا الآن، هل كانوا ليقبلوا بأن يتمّ التعتيم على قضية محورية كهذه تساعد العدالة على تبيان الحقيقة التي لا يزال يطالب بها كلّ الشعب اللبناني؟

• على الأوادم الصامتين ثانياً أن يعبّروا عن إستيائهم في أحاديثهم اليومية و مناسباتهم العامة من التصاريح اللامبالية الصادرة عن أكبر مرجع ديني مسيحي في لبنان عندما قال جواباً على سؤال أحد الصحفيين أنه لم يقرأ رسالة العماد عون إلى قداسة البابا بعد أسبوع كامل من نشرها بينما كان هو شخصياً يتوجّه إلى الفاتيكان ليشارك في السينودس. هل يعقل هذا الكلام؟ هل يساهم هذا الكلام في توحيد الرؤيا و الثوابت لدى المسيحيين؟ ما نفع هذه المواقف المنحازة لهذا المرجع الديني سوى تأجيج الحقد و الأحباط؟ عادةً ما يكون الجواب على أسئلتنا أن لهذا المرجع الحق في أن يكون له رأي و مواقف في الحياة السياسية. ردنا هو أن هذا الأمرً صحيح و مشروع و لكن يترتّب عليه عواقب يتحمّلها هو وحده، منها أنّه لا يستطيع أن يكون في هذه الحالة راعياً للجميع بل راعياً لفئة واحدة حتى ولو أغضبه كلامنا هذا.

• على الأوادم الصامتين ثالثاً أن يفضحوا إلى العلن عملية تسييس المحكمة الدولية التي أصبحت مكشوفة في الإعلام بدل أن تحافظ على سرية عملها. لا يجب أن ننسى كيف أن التحقيق إتّهم سوريا لمدّة أربع سنوات فقامت القيامة عليها و ولد الحقد بين الدولتين و الشعبين، فإذا به بسحرٍ ساحر يبرّئ ساحتها و يستهدف حزباً لبنانياً لأغراضٍ مشبوهة لا تخدم الكيان اللبناني و مصالحه. ماذا يضمن لنا أللا تكون هذه المحاكمة مبنية على شهودٍ زور جدد يتمّ الإعتراف لاحقاً بأنّهم ضلّلوا التحقيق فيكون حينئذٍ من ضرب ضرب و من هرب هرب. أهكذا تكون مصداقية المحاكم الدولية خاصةً أننا كنّا كلنا معها؟ كنّا ننتظر منها على الأقلّ نفياً قاطعاً و رسمياً لكلّ الإشاعات التي طالتها؛ فإذا بها ترضى ضمناً بكلّ التسريبات و الإطلالات الهوليودية لبعض أركانها أو حلفائها من الدول بغية جسّ النبض و زيادة التوتّر الداخلي.

• على الأوادم الصامتين رابعاً أن يجابهوا بجرأة المحاولات الملتوية لدى البعض لتغطية قطع الحسابات المالية الخاطئة لدولة تراكم دينها حتى بلغ في سنة 2010 أكثر من 60 مليار دولار أميركي. و عندما تبدأ بطرح الأسئلة تُتّهم بأنّك ضد كرامة و عنفوان طائفة لبنانية عزيزة و يصوّرك إعلام الغباء و الكذب أنّك خائن أو عميل للفتنة. ما هذا المنطق الأعوج؟ لو قلبت الأدوار هنا أيضاً و كنا نحن على رأس وزارة المال كل هذه المدة و حصل ما حصل، لما سأل أصحاب مقولة الخيانة هذه نفس الأسئلة التي نطرحها نحن؟


• على الأوادم الصامتين خامساً أن يتصدّوا لبعض وسائل الإعلام التي لا عمل لها سوى الشتيمة و تزوير الحقائق و البروباغندا الكاذبة و هي للأسف تدّعي أنّها في طليعة الوسائل إنتشاراً و شعبيّة. على الأوادم الصامتين أن يصرخوا بوجهها إنّها لا تمثلهم بعد الآن، و على الإعلاميين الأوادم أن يبرهنوا أن لا دور لها. لقد حان الوقت لوسائل الإعلام أن تتحرّر من قبضة الفاسدين و المُرتشين فتكون حقاً هي السلطة الرابعة التي تنتقد الأداء بإيجابية و تدعو إلى التغيير و الإصلاح بدل أن تدافع عن الفساد.

• على الأوادم الصامتين أخيراً أن يدخلوا بفعالية معركة مكافحة الفساد في كافة المجالات فيبدأ بنفسه أولاً ثم بعائلته ثم بمدارس و جامعات مجتمعه و أخيراً بعمله. دعونا نقول للفاسدين أننا شعبٌ ذكي و ثقافتنا تقوم على القِيَم و الأخلاق. لآ يجب أن ننسى أن الفساد يتغذى من مالنا الخاص هذا الذي نكسبه كلّ يوم من عرق جبيننا و ندفعه للدولة كي يتحسّن أداءها في الخدمة العامة. لا تدعوا عملية التدجين المبرمجة التي تكلمنا عنها سابقاً تقودكم و تملي عليكم تصرّفاتكم. ما من مجتمع تطوّر و لم يُصلِح نفسه.

هذا هو تيّار الأوادم العريض الذي نطمح إليه في لبنان. دعوتنا المخلصة إلى الصامتين و المحايدين منهم أن ينخرطوا أو يناصروا أو يساندوا مسيرة التغيير و الإصلاح التي بدأت سنة 2005 بقيادة العماد ميشال عون و تياره الوطني الحرّ و تكتّله النيابي. هذه المسيرة لا تزال تشق طريقها وسط أمواج عاتية و عراقيل كبيرة و لن يكتب لها في النهاية إلاّ النجاح. فكونوا أنتم أيضاً معنا ممن ساهم في إنجازها بدل أن تكونوا ممن تفرّج عليها. عندها نستطيع أن نقول للعماد عون أللا يخاف لأن جمهور التغيير و الإصلاح في لبنان اصبح أكبر بكثير من جمهور الفساد

الوزير الراحل شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة لم يمُت لأن الشهداء لا يموتون وإنما باستشهادهم ينتقلون من الموت إلى الحياة الأبدية حيث لا ألم ولا عذاب، بل فرح وسعادة وهناء.

الشهداء الأبرار هم حبة الحنطة التي تموت لتعطي الحياة: “إِنْ لم تَقَعْ حبَّةُ الحِنطةِ في الأَرضِ وتَمُتْ بَقِيَتْ وحدَها، وإِذا ماتَتْ أَخرَجتْ حَبَّاً كثيراً، مَنْ أَحَبَّ حياتَهُ فَقَدَها، ومَنْ أَبْغَضَها في هذا العالمِ حَفِظَها للحياةِ الأَبديَّة." (يوحنا 12/24 ).

يدرك المؤمن أنه لم يكن ممكناً خلاصَ البشريَّة من دون التضحية التي قدمها المسيح المتجسد من خلال عذابه وصلبه. المسيح الفادي يطلب من المؤمنين حاملي صليبه الإقتداء به والسير على طريق الجلجلة بفرح وشجاعة ورجاء لأنها توصل في نهاية المطاف إلى الخلاص. إن التضحية التي قدمها المسيح دون تذمر في تحمُله العذاب والإهانة والموت هي التي أعطت وتعطي ثماراً وافرة.

إن حبَّة الحنطة التي ماتت ودُفنت وأعطت حبّاً كثيراً للعالم كلِّه هي يسوع نفسُهُ. لقد ضحّى يسوع المتجسد بذاته في سبيل البشريّة لإعتاقها من نير العبودية ومن أوزار الخطيئة الأصلية، فمات على الصليب، ودُفِنَ في القبر، وقهر الموت وكسر شوكته، وقام حيّاً من بين الأموات، فكان بموته وعذابه ودفنه وقيامته مصدرَ الحَبّ الكثير، وينبوع النِعَم الغزيرة التي سوف تستمر بالتدفّق على البشريّة حتى انقضاء الدهر.

إنَّ النِعَم التي يمنحُها يسوع للذين يؤمنون به ويعتمدون باسمه ويحافظون على وصاياه تؤهّلهم لأن يتمتّعوا بالحياة الإلهيّة على الأرض وبالسعادة الأبديّة في الملكوت السماوي، والشهداء الأبرار هم في المقدمة، وهنيئاً للوطن الذي يهب الله أهله نِعّمة الشهادة.

أراد يسوع أن يكون المؤمن بتعاليمه على مثاله حبَّةَ الحنطة التي تقع في الأرض وتموت وتُدفن وتأتي بحَبٍّ كثير، فدعاه إلى أن يرفض حُبَّ حياته الأرضيَّة خشيةَ أن يفقِدَها في الآخرة، وإلى أن يُبغضَها في هذا العالم رغبةً منه في الحصول على الحياة الأبديَّة. وقد عبَّر عن هذه الدعوة بأسلوب واضح ومباشر وقوّيٍّ جداً لم يكن أحد يتوقَّعه، فكان له تأثير عميقٌ في نفوس مَنْ سمعوه وأمنوا برسالته ولا يزال وَقْعُ كلامه يسكن قلوب وعقول وضمائر المؤمنين. فمَنْ أَحبَّ حياتَهُ فَقَدَها ومَنْ أَبغضَها في هذا العالَمِ حَفِظَها للحياةِ الأَبديَّة.
و"إنَّ الذينَ ينقادونَ لروحِ اللهِ يكونونَ أَبناءَ اللهِ حقَّاً" (رومة 8/14).

يسوع الذي عرَف سموَّ التضحية وذاق شِدَّتَها وصعوبتَها لن يَدَعُ المؤمن الذي يحمَّلها إكراماً له من دون مكافأَة وهو الذي قال لتلاميذه الذين ضحَّوا بكل شيء في سبيله: "أَنتُم الذين تَبعتموني في جيلِ التجديد تجلِسون على اثنَيْ عشَرَ عرشاً, وتَدينون أَسباطَ إسرائيل الإثنَيْ عشَر". (متى 19 /27-29).

إن لبنان الرسالة والقداسة والتعايش والحضارة والعطاء الذي مشى على أرضه يسوع برفقه أمه السيدة العذراء وبارك ترابه واجترع فيه أول عجائبه يوم حوًّل في عرس قانا الجليل الماء إلى خمر، وبعد ذلك أعجِب بإيمان الكنعانية فشفاها، هذا اللبنان هو عصي على كل قوى الشر والإرهاب، وكما انتصر شعبه بإيمانه الراسخ والصلب طوال 7000 على كافة الغزاة والمارقين، سوف ينتصر بفضل عطاءات الشهداء من أبنائه على كل قوى الإرهاب التي تحاول قتله واقتلاع هويته ونحر تاريخه وأبلسته وتحويله إلى جمهورية الإستكبار لا تشبهه وغريبة عن قيمه وتاريخه وثقافته.

اللبنانيون هم أبناء الرجاء والإيمان والتقوى والشجاعة والصمود والشهادة ولذلك لن يدعوا تحت أي ظرف قوى الشر والإرهاب والإستكبار والطروادية تنجح في استعبادهم وقهر إرادتهم الحرة مهما كانت التضحيات. إن الوزير الراحل شهيدنا البطل الرئيس ايلي حبيقة حي في قلب وعقل ووجدان كل لبناني سيادي وحر ومؤمن. ومع النبي أيوب نقول: الرب أعطا والرب أخذ فليكن اسم الرب مباركاً

"نعم هناك مشروع لافراغ الشرق من مسيحييه، لادخاله في حروب طائفية"

.....

الوزير الراحل ايلي حبيقة
هو الشهيدُ سلوكيةُ حياةٍ ينتهلُ العالمُ من منهله ويسلكُ العارفُ مسلكَه ويخطو المناضلُ على خطاه وينتهجُ القائدُ بأعمالِهِ ويهتدي الإصلاحيُ بهداهُ؛ ويتطلّعُ إليه الكبيرُ والصغيرُ كقدوةٍ وأسوةٍ. هذا الدمُ العذبُ الذي لا يختصرُ فضلَه على مواليهِ بل يشملُ من عاداهُ من جهلٍ وتعصُّبٍ. هو الحاجةُ الملحّةُ في هذه الظروفِ الصعبةِ وضرورةُ العيشِ الواحد ومنهجًا ملحميًا للحمة الشعبِ. هذا هو الشهيدُ الوزير الراحل ايلي حبيقة . هو ضميرُ هذا الوطن ووجدانُه الحيُّ، ويقظتُه وثورتُه التي لا تهادِن الطغاةَ والجبّارين بل ويرفضُ العبوديةَ بل منهجٌ من أجلِ حياةٍ كلُّها كرامة وعزّة وشموخ. أصبحَ الشهيدُ كلمةً ترسّخَت في الأذهانِ شعاراتٍ لها في كلّ المجالاتِ سلمًا وحربًا ثقافة وعبادة ولو عملنا خطوةً واحدةً من خطواتِه لما تسلّطَ علينا أحدٌ من هؤلاءِ الأعداءِ، سواءً في الداخلِ من حكّامٍ ظالمين وتابعين لدوائر الإستكبارِ العالمي، أو في الخارجِ من أنواعِ المستعمرينَ وأشكالِهم المعروفةِ وغير المعروفةِ، همُّهم سلخُنا عن هويّتِنا وإذاقتُنا شتّى أنواع الذلِّ والهوان، وأصبحنا جميعًا في خبر كان. لقد كنتَ يا الوزير الراحل ايلي حبيقة ماردًا جبّارًا منتصرًا وستبقى منتصرًا إلى الأبد.

لقد أنبتَت دماؤك الذكية جذورًا أعادت التواصلَ وثبّتَت المحبّة بين أهالي هذه المنطقةِ الأبيّةِ عن التعصّبِ والتفرقةِ.
ستبقى رسالةً خالدةً . هنيئًا لنا , يا من قدّمتَ نفسَك الشريفة إلى رصاصاتهم الإجراميّةِ الشنعاء ولكن ستبقى في كلِّ القلوبِ المؤمنةِ ناقذًا ونازفًا وستتحولُ إلى قلبٍ نابضٍ بالحياةِ يضخُ الدمَ النقي الصافي في عروقِنا لتكونَ سيرتُك نبراسًا للأجيال القادمة ومفخرةً عبر التاريخ.


نجدّدُ التحية لكَ نسرًا محلّقًا تحتَ أجنحةِ الشمسِ في خضمِّ العواصفِ والأخطار. مضيْتَ أبدًا على طريقِ الشرفِ والتضحية والوفاء ومن حولك يضجُّ نهرُ الشهداء الذي لا ينبض غير آبهٍ لبندقيةِ الجهلِ والعبودية. أصبحْتَ مدرسةً أيّها العصاميُ المغوار لطريقٍ صعبةٍ وشاقةٍ لا يسلكُها إلّا ذوي النفوس الكبيرة التي اختارَت وارتَضَت أن تكونَ أجسادُها جسورَ عبورٍ للأجيالِ الصاعدةِ. في حضوركم يفتخرُ ويفاخرُ بكم ويقدّرُ تضحياتِكم ويقدّمُ لكم تحيةَ إعجابٍ ووقفةَ عزٍّ وينحني أمامَ تفانيكم بأمثال المناقبية



The early Greeks believed that the character of the hero revealed itself primarily in battle.... To pierce the pious fog of sanctimonious adulation surrounding Elie HOBEIKA's unfortunate assassination by the infamous White House Murder INC,...., it is best to remember Elie had a fixed, innate pugnacity that sat at the root of his nature. The clash of mind against mind stirred and exalted his senses. Because of his superb arsenal of talents, his analytical intellect, the penetrating discernment, the delicacy of his feelings and his moral fearlessness, Elie HOBEIKA liked a fight because he believed he was very likely to win it....until he came up against the cowardly American/Israeli/Syrian enterprise of odious assassinations in the Levant...., right after the obvious inside Job of 9/11 and what ensued..... I think he always had a sense that his brain surpassed or at the very least, equaled those of the people he was confronting, no matter who they were or where they came from.....

Elie had great natural gifts and astounding talents. He cared greatly for praise, esteem and gratitude and although he did not always receive these, he always worked on anyway....

I, like so many others, will greatly miss him. for ever and ever......


As to our dear Lebanon...

Our “enemies” are the men of the cloth and the political feudal lords....

The traditional ruling class in Lebanon must go , each and every single one of them if the country is to have a chance at catching up with the rest of the world and of establishing a free, civil democratic society. I guess that I would like to make it clear than in the Lebanon that I know it is not sufficient to oppose a political wing but it is equally important to oppose all of the established politicians. Our problem is systemic and as such it cannot be saved by more of the same.... The traditional feudalistic-religious alliance is the problem and so it cannot be part of the solution. The calls that emanate every once in a while from these leaders for so called reform this and reform that ought to be rejected since these are efforts aimed at solidifying their hold at the system by only offering meaningless palliatives disguised to confuse the electorate and promote the interests of the ruling hierarchy....

Lebanon has been through a so called reform after 1958, after the lengthy civil war , after the so called Dardar "W" revolution....and after Doha... None of these efforts bore meaningful fruits for the real citizens who are still as voiceless as ever. Actually these continuous efforts at reinventing themselves is a reminder of the popular Karl Marx statement is response to Hegel's explanation that history repeats itself. Marx said:”First as tragedy and then as farce” and someone added” the farce is often more deadly than the tragedy”. When will we learn that our “enemies” are the men of the cloth and the political feudal lords....and the 40 odd foreign Intelligence services roaming freely all over our sacred Land of the Cedars.....for decades....



Our ONLY HOPE is in Jesus Christ, & His Glory - to deliver us from this world system of evil & depredation! As a nation, as a World & as people everywhere we need desperately to TURN BACK TO GOD, for our salvation from these evil creatures & their machinations of destruction - Only HE ALONE can be trusted! Only HE ALONE offers any real security & safety from the terrible future awaiting humanity on this earth; and for All Eternity -- through Jesus Christ! Please people, turn to Christ! Accept Him as your personal Savior & Lord; let Him come into your hearts & abide with you! He IS our ONLY HOPE! This old world is a stinking, slimy cesspool, controlled by Satan's disciples CIA/MOSSAD/MI6/DGSE/BND/FSB/GID/CSIS & other creepy deceptions, like the infamous White House Murder/Assassinations INC,..... The time is short. Your lives & eternal destinations are at grave risk. Choose wisely. Choose Christ!




4/19/2010

A Church Mary Can Love


A Church Mary Can Love

I heard a joke the other day about a pious soul who dies, goes to heaven, and gains an audience with the Virgin Mary. The visitor asks Mary why, for all her blessings, she always appears in paintings as a bit sad, a bit wistful: Is everything O.K.?

Mary reassures her visitor: “Oh, everything’s great. No problems. It’s just ... it’s just that we had always wanted a daughter.”

That story comes to mind as the Vatican wrestles with the consequences of a patriarchal premodern mind-set: scandal, cover-up and the clumsiest self-defense since Watergate. That’s what happens with old boys’ clubs.

It wasn’t inevitable that the Catholic Church would grow so addicted to male domination, celibacy and rigid hierarchies. Jesus himself focused on the needy rather than dogma, and went out of his way to engage women and treat them with respect.

The first-century church was inclusive and democratic, even including a proto-feminist wing and texts. The Gospel of Philip, a Gnostic text from the third century, declares of Mary Magdalene: “She is the one the Savior loved more than all the disciples.” Likewise, the Gospel of Mary (from the early second century) suggests that Jesus entrusted Mary Magdalene to instruct the disciples on his religious teachings.

St. Paul refers in Romans 16 to a first-century woman named Junia as prominent among the early apostles, and to a woman named Phoebe who served as a deacon. The Apostle Junia became a Christian before St. Paul did (chauvinist translators have sometimes rendered her name masculine, with no scholarly basis).

Yet over the ensuing centuries, the church reverted to strong patriarchal attitudes, while also becoming increasingly uncomfortable with sexuality. The shift may have come with the move from house churches, where women were naturally accepted, to more public gatherings.

The upshot is that proto-feminist texts were not included when the Bible was compiled (and were mostly lost until modern times). Tertullian, an early Christian leader, denounced women as “the gateway to the devil,” while a contemporary account reports that the great Origen of Alexandria took his piety a step further and castrated himself.

The Catholic Church still seems stuck today in that patriarchal rut. The same faith that was so pioneering that it had Junia as a female apostle way back in the first century can’t even have a woman as the lowliest parish priest. Female deacons, permitted for centuries, are banned today.

That old boys’ club in the Vatican became as self-absorbed as other old boys’ clubs, like Lehman Brothers, with similar results. And that is the reason the Vatican is floundering today.

But there’s more to the picture than that. In my travels around the world, I encounter two Catholic Churches. One is the rigid all-male Vatican hierarchy that seems out of touch when it bans condoms even among married couples where one partner is H.I.V.-positive. To me at least, this church — obsessed with dogma and rules and distracted from social justice — is a modern echo of the Pharisees whom Jesus criticized.

Yet there’s another Catholic Church as well, one I admire intensely. This is the grass-roots Catholic Church that does far more good in the world than it ever gets credit for. This is the church that supports extraordinary aid organizations like Catholic Relief Services and Caritas, saving lives every day, and that operates superb schools that provide needy children an escalator out of poverty.

This is the church of the nuns and priests in Congo, toiling in obscurity to feed and educate children. This is the church of the Brazilian priest fighting AIDS who told me that if he were pope, he would build a condom factory in the Vatican to save lives.

This is the church of the Maryknoll Sisters in Central America and the Cabrini Sisters in Africa. There’s a stereotype of nuns as stodgy Victorian traditionalists. I learned otherwise while hanging on for my life in a passenger seat as an American nun with a lead foot drove her jeep over ruts and through a creek in Swaziland to visit AIDS orphans. After a number of encounters like that, I’ve come to believe that the very coolest people in the world today may be nuns.

So when you read about the scandals, remember that the Vatican is not the same as the Catholic Church. Ordinary lepers, prostitutes and slum-dwellers may never see a cardinal, but they daily encounter a truly noble Catholic Church in the form of priests, nuns and lay workers toiling to make a difference.

It’s high time for the Vatican to take inspiration from that sublime — even divine — side of the Catholic Church, from those church workers whose magnificence lies not in their vestments, but in their selflessness. They’re enough to make the Virgin Mary smile....

Judaism has always had a visceral and passionate hatred for the person of Christ which cannot be compared with the usual inter-religious tensions or antagonisms. When a Christian passes near a Mosque or a Muslim passes near a Christian Church, they don't utter curses. A religious Jew does (or, at least, is supposed to). Believing that your religion is true does entail that you consider the other ones has false, but thinking that somebody is in error does not entail hatred for that person. You know - love the sinner, hate the sin kind of approach. But Jews have always hated Christians and Christianity with a special intensity. And that has nothing to do with the alleged Antisemitism of the Church. Yes, the Papacy doesn't have a long history of Antisemitism, and also the real, original, Christian Church of the Church Fathers, never had any signs of hatred towards Jews even when their religious beliefs were scorned and denounced. Anyway, that is a long topic. Can I recommend a book on this topic? Read this book which can only be found at B&N: http://search.barnesandnoble.com/Judaism-Discovered-from-Its-Own-Texts/Michael-Hoffman/e/9780970378453


.....
“The Holy Scriptures cannot be used to justify the return of Jews to Israel and the displacement of the Palestinians, to justify the occupation by Israel of Palestinian lands,” Monsignor Cyril Salim Bustros, Greek Melkite archbishop of Our Lady of the Annunciation in Boston, Massachusetts, and president of the “Commission for the Message,” said at Saturday’s Vatican press conference.

“We Christians cannot speak of the ‘promised land’ as an exclusive right for a privileged Jewish people. This promise was nullified by Christ. There is no longer a chosen people – all men and women of all countries have become the chosen people.

“Even if the head of the Israeli state is Jewish, the future is based on democracy....

The Silence is Deafening by Edgar J. Steele

The old adage has it that, when visiting a foreign country, to ascertain who really runs things, one need determine only who is spoken about in whispers, if at all. ...

Hate laws are a singularly Jewish invention being foisted upon an unsuspecting public, so as to preemptively remove the possibility of criticism of themselves. Often written by the ADL, the organization that lobbies for their adoption, state by state, the laws are designed to stifle dissent and speaking out. ...

.

ويحمل كتاب البابا الجديد " يسوع الناصري " حادثة صلب المسيح كما وردت في الإنجيل، ومطالبة سكان القدس بإنزال عقوبة الصلب به

ويعتبر البابا أن الإشارة في الإنجيل إلى أن الذين أصروا على الصلب هم "اليهود" لا يشير إلى كل الشعب اليهودي، بل إلى كهنة الهيكل، بل وحتى البعض منهم فقط، ولا يوجد رابط بين الإشارة القديمة وبين المعنى العرقي المميز لليهود اليوم.

ينبغي أن لاننسى أن اليهود المعاصرين للرب يسوع صرخوا بأعلى أصواتهم (خذه اصلبه دمه علينا وعلى أولادنا ) فلا يستطيع أحد أن يبرئهم من هذه الجريمة إلا صاحب العلاقة والتاريخ يشهد أنهم دفعوا وما يزالوا يدفعون
يسوع على الصليب قال:" اغفر لهم يا ابتاه لانهم لا يعرفون ماذا يفعلون" يسوع هو اختار ان يموت على الصليب ليفدي كل من يؤمن به من دينونة الخطيئة
J'attire l'attention de chaque chrétien que ceux qui ont crié crucifiez-le plusieurs fois c'est la foule des juifs qui étaient dehors en attendant le procès de la crucification?


3/01/2010

الأب يمين: المسيح لبنانياً وليس يهودياَ.الإسرائيلي "افيرام أوشري": المسيح ولد في بيت لحم الكنعانية وليس بيت لحم الجنوبية


Unless a denomination has apostolic continuity and the very same faith as the one "the Lord gave, was preached by the Apostles, and was preserved by the Fathers" it cannot be considered stricto-sensu 'Christian'.

I hope that I am not misunderstood on this point....


الأب يمين: المسيح لبنانياً وليس يهودياَ.الإسرائيلي "افيرام أوشري": المسيح ولد في بيت لحم الكنعانية وليس بيت لحم الجنوبية.
(3) الكنعانيون الأسينيون كانوا ينتظرون المخلص وكانوا يحفظون الأسرار ولا يكسفوها

يقول العالم في الذرة الأب يوسف يمين أنّ المسيح ولد في لبنان وليس في اليهودية "كتابي صدمة كالولادة لأيّ إنسان يُخلق او يموت أو كإكتشاف الألوهة أو الكون الكبير... وقد يكون الكتاب اكثر من صدمة لأنّه أشبه بالقنبلة".

يضيف: "كتابي ليس قنبلة ذريّة للهدم ولا الكترونية لأنّه قنبلة للخير والحب ولتطور الإنسان، هو قنبلة لبنان الرسالة... الكتاب يتضمّن العشرات من الخرائط والحجج والبراهين والأدلة المباشرة وغير المباشرة بلغات عديدة قديمة وحديثة تظهر أن إكتشافي هذا يستند الى الأبحاث التاريخية والجغرافية و"طوبونومية" و"طوبولوجية" و"خرائطية" ولا علاقة لها إطلاقاً بالدين المسيحي او العقائدي او التعاليم المسيحة.

ون ضمن السياق نفسه كشفت مجلة "Le Monde de la Bible" "أنّ الأركيولوجي الإسرائيلي "افيرام أوشري" (1) أن بيت لحم الجليل - التي هي كنعانية - هي المهد الحقيقي الذي ولد فيه السيّد المسيح مشيرة الى أنّ كتّاب الأناجيل المقدسّة قالوا أنّ المسيح ولد في بيت لحم اليهودية لتقريبها قليلاً من اورشليم".

هذا وقد إعتبر الأب يمين في حديث سابق للـ"OTV" ضمن برنامج "نقطة فاصلة" أنّ بيت لحم اللبنانية هي شرق - شمال جبل كرمل (أرض كنعان) وكانت فيما مضى تابعة صور (ضمن اسرائيل - 30 كلم جنوب لبنان - رأس الناقورة) وهي حالياً مكتشفة من قبل علماء الأثار الفرنسين والألمان... وكانت تُسمّى "افراتا" (2) لتمييزها عن بيت لحم الأخرى الجنوبية، مشيراً الى أنّ هذه القرية مكتشفة ومعروفة تماماً من قبل العلماء ومن قبل الفلسطينيين والإسرائيليين على السواء".

وكان قد كشف الأب يمين أنّ أضرحة عائلة المسيح لجهتي والده يوسف ووالدته مريم موجودة أيضاً في لبنان في قانا الجليل "المسيح كنعانياً وليس يهودياً على الإطلاق... أهالي "القليلة" التي هي بجوار بلدة قانا أوقفوا الجرافات الإسرائيلية من جرف هذا المقام لأنّ الإسرائيليين يبغون طمس هذه الحقيقة... العذراء كنعانية وليست يهودية لأنّ المرأة اليهودية لم يكن مسموحاً لها الخدمة في هيكل الربّ بعكس العذراء مريم الكنعانية - الأثينية التي كانت منذورة للعمل في خدمة الرب وهي من قانا الجليل اللبنانية... وبالتالي المسيح عاش في لبنان كما يقول المؤرخ الفرنسي "ارنست رينان" "العذراء مريم بعد موت يوسف عادت الى قريتها قانا الجليل في لبنان... والمسيح عاش في لبنان واعجوبته الأولى كانت حيث تربّى ونشأ...".

ويعتبر يمين أنّ المرأة اليهودية لا تخدم في الهيكل اليهودي فيما يقول المؤرخون القدماء من بينهم العرب "الطبري" أن مريم العذراء كانت تخدم في معبد كنعاني أسيني (3) في جبل الكرمل وهناك تعرف المسيح على الأسينيين في الجامعة اللبنانية في جبل الكرمل".

----------------

(1) العدد 185 الصفحة 45
(2) أفراتا كلمة سريانية - كنعانية وتعني كثيرة الثمار


"المسيح ولد في لبنان وليس في اليهودية".


لأنّ التاريخ بدأ ينفض غبار الحقائق المنسية بالوثائق العلمية أصبح غير لائقاً على الإطلاق السير بتقليد مشبوه. فالمسيح الناصري الإله المتجسّد لم يكن بطبيعته البشرية إبن البيئة اليهودية ولا من نسب داوود على الإطلاق فهو إبن البيئة اللبنانية عموماً ومنطقة الجليل جبل الكرمل الكنعانية خصوصاً.

هذه الحقائق وغيرها يكشفها الدكتور في علم الذرّة الأب يوسف يمين في كتابه "المسيح ولد في لبنان لا في اليهودية" وأبرز ما جاء فيه من إثباتات علمية:

مئات الحقائق تثبت نسب المسيح البشري – الإنساني للبيئة الكنعانية الأسينية نوجزها بعشر شهادة للتاريخ والحقيقة:
- حضارة "إيل" الكونية كانت تُمهّد وتنتظر مجيء المسيح. ووفق تلك الحضارة بشارة المسيح هو عمانوئيل أي "الله معنا". "ها إنّ العذراء تحمل فتلد إبناً يسموّنه عمانوئيل ايّ الله معنا" (متى 1/ 23)

- علماء آثار غربيون يؤكدون أنّ بيت لحم التي يؤمها المؤمنون المسيحيون القريبة من أورشليم - 12 كلم - لم تكن موجودة أيام السيّد المسيح. السيّد المسيح ولد في "بيت لحم" الجليل – تقع شرق - شمال جبل كرمل (أرض كنعان) - حوالي 30 كلم جنوب الناقورة، وتاريخياً كان الجليل الأعلى يتبع قضاء صور. وهي حالياً مكتشفة من قبل علماء الأثار الفرنسين والألمان... وكانت تُسمّى "افراتا" لتمييزها عن بيت لحم الأخرى الجنوبية، وهذه القرية مكتشفة ومعروفة تماماً من قبل العلماء ومن قبل الفلسطينيين والإسرائيليين على السواء".

- الديانة اليهودية لا تعرف المعمودية على الإطلاق. فكيف يفسرّون معمودية السيّد المسيح ومعمودية يوحنا المعمدان! التفسير العلمي يكشف بوضوح أنّ يوحنا المعمدان وعائلة المسيح (مريم ويوسف) هم من جماعة الأسينيين – تيار رهباني روحاني لبناني سرّاني - (لا يوجد في كتاب التوراة أي ذكر للمعمودية).

- العذراء مريم. تقول الوثائق التاريخية أنّ السيدة العذراء والقديس يوسف كانا يخدمان في هيكل "أسيني"، والأخير كان يعمل في هيكل جبل الكرمل اللبناني. وبيت لحم – الجليل – مكان ولادة المسيح كانت بلدة السيدة العذراء. "الجميع يقرّ أنّ المرأة اليهودية لا تخدم في الهيكل وهذه ليست حال مريم العذراء التي كانت تخدم في هيكل أسيني، فالأسينيون لا يميزون بين الرجال والنساء. والمسيح إبن الحضارة اللبنانية – الفينيقية وبرتبة "ملكيصادق".

- المسيح على الصليب خاطب إيل – اله الكنعانيين. على الصليب لم يقل المسيح: "ايلِ ايلِ لما تركتني بل قال "ايلٍ ايلٍ كم قد مجدتني". يفسّر الأب يمين قول "ايلٍ ايلٍ لما شبقتني: "ترجمت "لمّا – شبقتني" والمفروض قراءتها "لماش – بقتني". يوضّح: "خطأ الترجمة جائز فكلمة نعمة توضع عليها نقطة على الـ"ع" تُصبح "نغمة" ونضع نقطتين لتصبح "نقمة"... إذاً المسيح (الإبن) يخاطب أباه (الآب) على الصليب إيل اله الكنعانيين اللبنانيين ولم يخاطب "يهوى" اله اليهود لأنّه كان كنعانياً لبنانياً لا يهودياً.

- كشفت المجلة الكاثوليكية "La Revue de la Bible" في فرنسا أنّ الأركيولوجي الإسرائيلي "افيرام أوشري" اليهودي والمتواجد في بيت لحم الجليل – لبنان - أن بيت لحم الجليل - التي هي كنعانية - هي المهد الحقيقي الذي ولد فيه السيّد المسيح مشيرة الى أنّ كتّاب الأناجيل المقدسّة قالوا أنّ المسيح ولد في بيت لحم اليهودية لتقريبها قليلاً من اورشليم".

- اضرحة مريم ويوسف في القليلة قرب قانا الجليل جنوب لبنان. يكشف الأب يمين في كتابه "المسيح ولد في لبنان لا اليهودية" أنّ أضرحة عائلة المسيح لجهتي والده بالتربية يوسف ووالدته مريم موجودة أيضاً في لبنان في "القليلة" قرب قانا الجليل "المسيح كنعانيٌ وليس يهودياً على الإطلاق... أهالي "القليلة" التي هي بجوار بلدة قانا أوقفوا الجرافات الإسرائيلية من جرف هذا المقام لأنّ الإسرائيليين يبغون طمس هذه الحقيقة...

- المؤرخ الفرنسي "ارنست رينان" يعتبر أنّ المسيح عاش في لبنان. يقول: "العذراء مريم بعد موت يوسف عادت الى قريتها قانا الجليل في لبنان... والمسيح عاش في لبنان واعجوبته الأولى كانت حيث تربّى ونشأ".

- الطبري: يقول المؤرخون القدماء من بينهم العرب "الطبري" أن مريم العذراء كانت تخدم في معبد كنعاني أسيني في جبل الكرمل...".

- علم الأثار. إكتشاف علماء الأثار في بيت لحم الجليل أنّ طبقات الأرض تحتوي على ثلاثة كنائس... أقدمها محروقة من قبل اليهود عام 100م. أمّا بيت لحم اليهودية التي يحجّ اليها المسيحيون فقد بنيت عام 339 م. وكانت مقبرة للعموم.

- حقيقة دامغة: المذنّب "هالي": من المعروف انّ "المذنّب هالي" قد مرّ قريباً من الأرض في 19 آذار 1986، وقد شاهده بالعين المجردّة العديد من الناس... وكان موضوعاً لدراسات فلكية وعلمية عديدة من قبل كثير من علماء الفلك والفيزياء والكيمياء. وقد أعطت هذه الدراسات الحديثة معلومات جديدة غاية في الأهمية. أبرز علماء الفلك الذين إهتموا بدراسته العالم السوفياتي الشهير الكسندر أ. رزنيكوف. دراسة هذا الفلكي هو ربطه "المذنّب هالي" ببيت لحم الحقيقية اللبنانية. وأبرز الحقائق ما يلي: + المذنّب هالي هو نفسه نجم الميلاد الذي رآه المجوس في المشرق + "مذنّب هالي" لم يمرّ أبداً فوق بيت لحم اليهودية المعروفة اليوم فالمذنّب قد مرّ بحسب دراساته الفلكية والجغرافية فوق شمال فلسطين منطقة الجليل. + يُسمّي العالم الفلكي رزنيكوف حرفياً بيت لحم الذي مرّ فوقها المذنّب ببيت لحم الكنعانية، ومستنداً على "الموسوعة اليهودية" باللغة الإنكليزية التي تقول بالحرف الواحد "إنّ بيت لحم الجليل في الشمال تقع داخل أراضي مدينة صور وبالتالي داخل اراضي لبنان".

الخريطة.
الخريطة التي ننشرها تعود للمطران يوسف الدبس سنة 1895 في كتابه تاريخ سوريا - برّ الشام – بالإمكان ملاحظة "بيت لحم اللبنانية عند رأس السهم الأعلى وبيت لحم اليهودية عند رأس السهم الأسفل، والمسافة الشاسعة بينهما". كما يظهر الى أيّ مناطق كانت تمتدّ ولاية بيروت في العهد العثماني وكانت تضمّ، بالإضافة الى جنوب لبنان بلاد صفد، سنجق عكا، الناصرة، قضاء حيفا في شمال فلسطين.


ويحمل كتاب البابا الجديد " يسوع الناصري " حادثة صلب المسيح كما وردت في الإنجيل، ومطالبة سكان القدس بإنزال عقوبة الصلب به

ويعتبر البابا أن الإشارة في الإنجيل إلى أن الذين أصروا على الصلب هم "اليهود" لا يشير إلى كل الشعب اليهودي، بل إلى كهنة الهيكل، بل وحتى البعض منهم فقط، ولا يوجد رابط بين الإشارة القديمة وبين المعنى العرقي المميز لليهود اليوم.

ينبغي أن لاننسى أن اليهود المعاصرين للرب يسوع صرخوا بأعلى أصواتهم (خذه اصلبه دمه علينا وعلى أولادنا ) فلا يستطيع أحد أن يبرئهم من هذه الجريمة إلا صاحب العلاقة والتاريخ يشهد أنهم دفعوا وما يزالوا يدفعون
يسوع على الصليب قال:" اغفر لهم يا ابتاه لانهم لا يعرفون ماذا يفعلون" يسوع هو اختار ان يموت على الصليب ليفدي كل من يؤمن به من دينونة الخطيئة
J'attire l'attention de chaque chrétien que ceux qui ont crié crucifiez-le plusieurs fois c'est la foule des juifs qui étaient dehors en attendant le procès de la crucification?

http://lebaneseresistance.blogspot.com/

My photo
Disclaimer: the posting of stories, commentaries, reports, documents and links (embedded or otherwise) on this site does not in any way, shape or form, implied or otherwise, necessarily express or suggest endorsement or support of any of such posted material or parts therein.