At Mughniyeh's Beirut funeral, Nasrallah blamed Israel for the assassination and said the group's revenge would not be slow in coming.[1] His emotive response is understandable. Not only was Mughniyeh's death a blow to Hezbollah—he was the group's chief military strategist—but the set-back of the legend of Mughniyeh also heightened Hezbollah's standing and morale, in a drive to do better and excel in the future...
Nasrallah is in a better Spot, he now knows that Asef Shawkat is a traitor and a fraud...working for MOSSAD, DGSE. DST, MI6, CIA2, AMAN, DIA ; OSP and VICKERS....in order to save a murderous mafiosi Al-ASSAD regime of killers and thugs in Damascus...
http://wiredlebanon.blogspot.com/2008/02/quiet-relationship-between-israel-and.html
This story below is pure garbage and a fabrication from A to Z in order to protect the real culprit in the assassination of Imad F. Moughnieh the infamous killer ASSEF SHAWKAT and his murderers from the military intelligence goons. Asef Shawkat is the quintessential interlocutor with the CIA, DIA, DGSE, DST, MI6, MOSSAD and BND etc.
Dar-al-seyassah , the Kuwaiti newspaper is a pure propaganda outfit for utter disinformation, used and abused by the FDDC and other American/Israeli propaganda outlets...for a decade...
dar-al-seyassah is not trustworthy as a news source in any way shape or from, and this is well
known to most.
| |||||
السياسة 2009 ,Feb 17 |
كشفت مصادر شديدة الخصوصية لـ"السياسة" أن مدير جهاز الأمن السياسي السوري اللواء محمد منصورة وبعض كبار ضباط الاستخبارات، متورطون في تسهيل اغتيال القائد العسكري في "حزب الله" عماد مغنية، الأمر الذي أرغم الرئيس بشار الأسد على إحالة منصورة الى التقاعد، ووضع الضباط قيد الاقامة الجبرية.
وأوضحت المصادر أن التحقيقات التي يجريها مدير الامن العام اللواء علي مملوك في اغتيال مغنية في تفجير سيارته في دمشق قبل عام، قد شهدت في الاونة الاخيرة تطورا دراماتيكيا، إثر توصل المحققين الى دلائل قاطعة تشير الى تورط اللواء منصورة، إضافة إلى ضباط كبار يعملون في دوائر المخابرات، في تسهيل عملية الاغتيال وخاصة في ما يتعلق بإجراءات الحماية التي كان من المفروض أن تطبق.
وأكدت المصادر ان نتائج التحقيق رفعت الى الاسد قبل أسابيع عدة، ما دفعه الى اصدار قرار يقضي بإحالة منصورة على التعاقد، وتعيين نائبه اللواء ديب زيتون لإدارة جهاز الأمن السياسي، اضافة الى وقف عمل ضباط المخابرات المتورطين، ووضعهم قيد الاقامة الجبرية ومصادرة املاكهم المنقولة وغير المنقولة، الى حين البت في التهم الموجهة ضدهم.
وكشفت المصادر الخاصة أن إدارة الأمن السياسي "كانت مصدر تسرب المعلومات حول تحركات مغنية في دمشق والبيوت السرية التي كان يجري فيها سواء اجتماعاته مع المسؤولين الامنيين والعسكريين السوريين أو مع عشيقاته"، مشيرة الى ان هذه المعلومات وجدت طريقها سريعاً إلى مخططي ومنفذي عملية الاغتيال.
ولفتت الى ان المحققين اكتشفوا عدداً من وثائق تسهيل المرور التي وقع عليها اللواء منصورة، ومنحت لأشخاص مشبوهين لم يتمكن منصورة من توفير اي تفسير لأسباب منحها.